أخر الاخبار

تنظيم وإدارة ندوات حقوقية.

عقد ندوات حقوقية موازاة مع اجتماع مجلس حقوق الإنسان.

في إطار نشاطاته الحقوقية وبصفته رئيس للمركز الاستشاري للحقوق والحريات في جنيف, تولى المستشار عبد الرحمن المسيبلي تنفيذ عدد من الفعاليات الحقوقية, ومن تلك الفعاليات عقد ندوات حقوقية سخرت لصالح القضية الجنوبية وتوضيح عدالتها للمنظمات الدولية وناشطي حقوق الإنسان, وذلك بالتوازي مع عقد اجتماعات مجلس الأمم المتحدة لحقوق الإنسان في دوراته الفصلية, ونوثق هنا 14 ندوة هي ما استطعنا الحصول عليها, على النحو التالي:

1) تنظيم ندوة بعنوان " التقرير الثاني لفريق الخبراء الدوليين بين الحقيقة والمزاعم ", عقدت في مبنى الأمم المتحدة بتاريخ 23 سبتمبر 2019م.

2) تنظيم ندوة بعنوان "تفنيد تقرير الحكومة اليمنية المفدم إلى مجلس حقوق الإنسان", عقدت في نادي الصحافة السويسري بتاريخ 4 يوليو 2019م. 
3)  تنظيم ندوة بعنوان " انتهاكات الحكومة اليمنية بحق المواطنين الجنوبيين" عقدت في نادي الصحافة السويسري بتاريخ 3 أكتوبر 2018م.
4) تنظيم ندوة بعنوان "حقوق المعتقلين والسجناء في القانون الدولي", عقدت في مبنى الأمم المتحدة بتاريخ 25 سبتمبر 2018م. 
5) تنظيم ندوة بعنوان " التقرير الأول لفريق الخبراء الدوليين تحت المجهر ", عقدت في مبنى الأمم المتحدة بتاريخ 24 سبتمبر 2018م.
6) تنظيم ندوة بعنوان " حرمان المواطنين في الجنوب من حقوقهم وحرياتهم الأساسية" بما فيها حقهم في استعادة دولتهم المستقلة, عقدت في مبنى الأمم المتحدة بتاريخ 21 سبتمبر 2018م.                                                              
7) تنظيم ندوة بعنوان "معاناة المواطنين جراء تدهور الحياة المعيشية في المحافظات الجنوبية"عقدت في الأمم المتحدة بتاريخ 27 يونيو 2018م.
8) تنظيم وإدارة ندوة بعنوان " ضحايا الانتهاكات في الجنوب ينتظرون الإنصاف" عقدت في مبنى الأمم المتحدة بتاريخ 7 مارس 2018م.
9) تنظيم وإدارة ندوة بعنوان " تجاهل صوت شعب الجنوب يعتبر انتهاك لكرامة الإنسان الجنوبي ", عقدت في نادي الصحافة السويسري بتاريخ 26 يناير 2018م.
10) تنظيم وإدارة ندوة بعنوان " انتهاكات القوات الحوثية للقانون الدولي الإنساني" بقصف القرى والمدن وتعريض سكانها للخطر. عقدت في مبنى الأمم المتحدة بتاريخ 27 سبتمبر 2017م.                                              
11) تنظيم ندوة بعنوان " التواجد الحوثي في اليمن يهدد أمن وسلامة المنطقة العربية ". عقدت في مبنى الأمم المتحدة بتاريخ 12 يونيو 2017م.
وبسبب جائحة كورونا تحولت مشاركات المستشار المسيبلي إلى  خدمة الاتصال المرئي لبرنامج " الزوم ", حيث تم نظم ندوتين والمشاركة في ندوة أخرى, كالتالي:
12) تنظيم ندوة عبر الاتصال المرئي لبرنامج الزوم بعنوان " موائمة اتفاق الرياض مع حقوق الإنسان", عقدت بتاريخ 23 يونيو 2021م. 
13) المشاركة في ندوة عبر الاتصال المرئي لبرنامج الزوم, مبينا حرمان الحكومة اليمنية لضحايا الانتهاكات من التقدم بشكاويهم إلى الآليات الدولية, عقدتها المجموعة الجنوبية بتاريخ 10 ديسمبر 2020م.
14) تنظيم ندوة عبر الاتصال المرئي لبرنامج الزوم فند فيها التقرير الثالث لفريق الخبراء الدوليين, مبينا بانه تقرير غير مهني وغير حيادي, مستنكرا تجاهله للانتهاكات المرتكبة بحق المواطنين في الجنوب. تاريخ 18 سبتمبر 2020م.



ترأس ندوة حقوقية
عقدت في مبنى نادي الصحافة السويسرية بتاريخ 19 سبتمبر 2022م. بعنوان "حقوق الإنسان في اليمن بين مطرقة الحوثي وسندان الإرهاب", دعاء فيها إلى وقف الحرب التي تسببت في كارثة إنسانية هي الأسواء في العالم. 

إثارة القضايا الحقوقية في أروقة الأمم المتحدة.

في إطار فعالياته في أروقة الأمم المتحدة، أثار المستشار المسيبلي عدد من القضايا الحقوقية والإنسانية، أكان من خلال تنظيمه شخصيا للندوات أو من خلال مشاركة في ندوات الغير التي تنظمها المنظمات الدولية أو من خلال لقاءاته بالوفود الحكومية وممثلي المنظمات المشاركة في دورات مجلس حقوق الإنسان, ومن تلك القضايا التالية:

القضايا التي أثارها المستشار المسيبلي في الندوات التي قام هو بتنظيمها في مبنى الأمم المتحدة:

1) أثار المستشار المسيبلي موضوع عدم مهنية فريق الخبراء الدوليين المعني بالتحقيقات في الانتهاكات في اليمن, وتوضيح عدم قانونية إجراء التحقيقات, كونها مخالفة لمبدأ العدالة والإنصاف, لاسيما وإن الفريق لا يقوم بتلك التحقيقات من داخل اليمن, وإنما يستقي معلوماته من أطراف مسيسة وغير موثوقة. جاء ذلك في ندوة بعنوان " التقرير الثاني لفريق الخبراء الدوليين بين الحقيقة والمزاعم" عقدت في مبنى الأمم المتحدة بتاريخ 23 سبتمبر 2019م.

2) أوضح المستشار المسيبلي طبيعة القضية الجنوبية كقضية وطن وهوية, ردا على ما جاء في تقرير الحكومة اليمنية المقدم إلى مجلس حقوق الإنسان في إطار الاستعراض الدوري الشامل الذي وصفها بانها قضية حقوقية. وفي سياق تفنيد التقرير الحكومي أوضح المستشار المسيبلي إن الحكومة اليمنية لا تؤمن بثقافة حقوق الإنسان, وإنما ورثت وضعية الانضمام إلى المعاهدات الدولية في مجال حقوق الإنسان من انضمام جمهورية اليمن الديمقراطية إليها قبل الوحدة. جاء ذلك في ندوة عقدة في نادي الصحافة السويسرية بتاريخ 4 يوليو 2019م.

3) كشف المستشار المسيبلي ما ترتكبه القوات العسكرية للحكومة اليمنية من انتهاكات بحق المواطنين المدنيين الجنوبيين, مستخدمة القوة المفرطة في تفريق المظاهرات, بما فيها إطلاق الرصاص والاعتقالات والضرب .. وغيرها من الانتهاكات.  كان ذلك في ندوة تم تنظيمها في نادي الصحافة السويسري بتاريخ 3 أكتوبر 2018م. 

4) بين المستشار المسيبلي " حقوق المعتقلين والسجناء في القانون الدولي " وفقا لأحكام القانون الدولي, مؤكدا على احترامها والعمل بها, لا سيما حق المعتقل في معرفة التهمة الموجهة له وحقه في تنصيب محامي للترافع عنه أمام القضاء. كما إن من حق السجين زيارة الأقارب له, ومعالجته الصحية, وتوفير له متطلبات العيش الكريم. وقد بين المستشار المسيبلي بإن تلك الحقوق لا يعمل بها في سجون القوات الحوثية. كان ذلك في ندوة عقدت في مبنى الأمم المتحدة بتاريخ 25 سبتمبر 2018م. 

5) وصف المستشار المسيبلي التقرير الأول لفريق الخبراء الدوليين, بالطابع الغير مهني والغير حيادي, منتقدا تجاهله للجرائم التي ارتكبتها القوات الحوثية بحق شعب الجنوب أثناء محاولة غزو مدينة عدن وسائر مناطق الجنوب. كان ذلك في ندوة عقدت بتاريخ 24 سبتمبر 2018م في مبنى الأمم المتحدة.


6) استعرض المستشار المسيبلي ما يتعرض له المواطنين في الجنوب من حرمان لحقوقهم وحرياتهم الأساسية, بما فيها حقهم في عودة دولتهم الحرة والمستقلة على أراضي ما قبل تاريخ 22 مايو 1990م. كان ذلك في ندوة نظمها المركز الاستشاري للحقوق والحريات في مبنى الأمم المتحدة في مدينة جنيف بتاريخ 21 سبتمبر 2018م.


7) أوضح المستشار المسيبلي ما يعانيه شعب الجنوب من جراء حرب الخدمات التي تمارس بحقه من قبل الحكومة اليمنية, على خلفية مواقفه السياسية المطالبة بعودة دولته الحرة والمستقلة. ومنها الانقطاعات الطويلة للكهرباء وشحة إمدادات المياه وندرة توفر الغاز والوقود وإذلالهم في عدم انتظام رواتبهم الشهريةوذلك في ندوة عقدت بتاريخ 27 يونيو 2018م في الأمم المتحدة.


8) أثار المستشار المسيبلي الجرائم والانتهاكات الجسيمة التي ارتكبتها القوات الحوثية بحق المواطنين في الجنوب, مبينا حجم تلك الجرائم ومعاناة الضحايا, ومنهم ضحايا جريمة قصف قوارب ميناء التواهي, والقنص وقتل المواطنين, مؤكدا على إن الضحايا لا يزالوا ينتظرون الإنصاف". كان ذلك في ندوة عقدت في مبنى الأمم المتحدة بتاريخ 7 مارس 2018م.


9) بين المستشار المسيبلي المشروعية القانونية للقضية الجنوبية باعتبارها تستند على المبادئ الدولية في حق الشعوب في تقرير مصيرها واختيار نهجها السياسي والاقتصادي وفقا لتطلعات شعبها, مؤكدا على حق شعب الجنوب في استعادة دولته الحرة والمستقلة. كان ذلك في ندوة بعنوان " تجاهل صوت شعب الجنوب يعتبر انتهاك لكرامة الإنسان الجنوبي " عقدت  في نادي الصحافة السويسرية بتاريخ 26 يناير 2018م.


10) استعراض المستشار المسيبلي جملة الانتهاكات التي ترتكبها القوات الحوثية لقواعد القانون الدولي الإنساني, أثناء اعتداءاتها على الأراضي الجنوبية, بما فيها قصف القرى والمدن بالأسلحة الثقيلة, وقطع الطرقات بهدف محاصرة المدن ومنع الإمدادات الغذائية على سكانها. وذلك في ندوة عقدت بتاريخ 27 سبتمبر 2017م في الأمم المتحدة.


11) أكد المستشار المسيبلي على إن التواجد الحوثي بقواته العسكرية المتحالفة مع قوات الحرس الجمهوري, وقيامه بالاستيلاء على السلطة الشرعية, هو أمر يهدد أمن وسلامة المنطقة العربية ويعرض الممرات المائية الدولية للخطر. جاء ذلك في ندوة عقدت في مبنى الأمم المتحدة بتاريخ 12 يونيو 2017م.


المشاركة في ندوات تمت عبر خدمة الاتصال المرئي لبرنامج " الزوم" على النحو التالي:


12)  تنظيم ندوة عبر الاتصال المرئي لبرنامج الزوم بعنوان " مؤامة اتفاق الرياض مع حقوق الإنسان", عقدت بتاريخ 23 يونيو 2021م. 

13) المشاركة في ندوة عبر الاتصال المرئي لبرنامج الزوم, مبينا حرمان الحكومة اليمنية لضحايا الانتهاكات من التقدم بشكاويهم إلى الآليات الدولية, عقدتها المجموعة الجنوبية بتاريخ 10 ديسمبر 2020م.

14) تفنيد التقرير الثالث لفريق الخبراء الدوليين للتحقيقات, واستنكار تجاهله للانتهاكات التي ارتكبت بحق المواطنين في الجنوب من قبل المليشيات الحوثية. جاء ذلك في ندوة عقدت عبر الاتصال الفضائي لبرنامج الزوم بتاريخ 18 سبتمبر 2020م.

15) الحكومة اليمنية تحرم ضحايا حقوق الإنسان من رفع شكاويهم إلى الآليات الدولية. 


16) بين المستشار المسيبلي في رد على احد المتداخلين الأوربيين, بان التطرف كما يوجد في البلدان العربية فإنه يتواجد أيضا في البلدان الأوربية إن لم يكن أكثر حدة وعلانية. جاء ذلك في ندوة عقدة في الأمم المتحدة بتاريخ 20 مارس 2017م.